وصَفَ داوُد الطَّريقَةَ الوَحِيدَةَ المُنَاسِبَة لِدُخُولِ مَحضَرِ اللهِ بِكَونِها مِن خِلالِ الشُّكرِ والتَّسبِيح، وإحدَى أفضَلِ الطُّرُق للتَّعبِيرِ عن هذه المَواقِف هي من خِلالِ المُوسِيقَى. فَفِي مَحضَرِ اللهِ، بإمكانِنا أن نَختَبِرُ كَم هُوَ اللهُ صَالِحٌ، ونتعلَّمُ عن رَغبَتِهِ بأن يُعبَدَ مِن الشُّعُوبِ كافَّةً في كُلِّ الأُمَم، ونتعلَّمُ أن نَخدُمَهُ بِفَرَح. تَقُودُنا العِبَادَةُ إلى عُمقٍ أبعَد في عَلاقَتِنا معَهُ، مِمَّا يُنتِجُ نُمُوًّا أكبَر وإثمَارًا أكثَر لمَجدِهِ.
الدُّخُول والخُرُوج للعِبَادَة
إضافة إلى المفضلة